arrow-circle arrow-down-basicarrow-down arrow-left-small arrow-left arrow-right-small arrow-right arrow-up arrow closefacebooklinkedinsearch twittervideo-icon

معرض المدن الأردنية الشابة في عمان

— 0 دقائق وقت القراءة

أعلاه: قدم المعرض في الأردن منصة ل 15 شابا شاركوا في برنامج المدن الشابة للتواصل وتقديم تأثير مبادراتهم التي يقودها الشباب إلى 65 من أصحاب المصلحة متعددي القطاعات.

معرض Eevent | 11 مايو 2022

عمان، الأردن


نظره عامه:

في 11 مايو، عقدت المدن الشابة أول حدث عرض لها في عمان، الأردن، بدعم من وزارة الخارجية النرويجية، والشريك المحلي، معهد WANA. تعد فعاليات العرض حجر الزاوية في برنامج المدن الفتية. إنها ترتقي بالشباب كجهات فاعلة حاسمة في مواجهة التحديات المجتمعية الرئيسية ، مع توفير فرصة لهم للتواصل مع القادة المحليين والوطنيين والدوليين حتى تتمكن جميع المجموعات من تعزيز مصالحها المتبادلة.

قدم المعرض في الأردن منصة ل 15 شابا شاركوا في برنامج المدن الشابة للتواصل وتقديم تأثير مبادراتهم التي يقودها الشباب – معالجة المعلومات المضللة عن COVID-19 والتسلط عبر الإنترنت وإدماج الأشخاص ذوي الإعاقة – إلى 65 من أصحاب المصلحة متعددي القطاعات. وقامت الفرق بمزج العروض التقديمية الرسمية مع الأكشاك التفاعلية لمشاركة الأساليب المبتكرة التي اتبعوها، بما في ذلك استخدام عروض مسرح العرائس وتنظيم دورات تدريبية للعلاج بالفن، لمواجهة التحديات التي تؤثر على أفراد مجتمعهم.

بالإضافة إلى تضخيم عملهم في مجال بناء السلام ، منح الحدث مجموعات الشباب الفرصة لتعزيز استدامة مشاريعهم من خلال تعزيز الشراكات المحتملة التي يمكن أن تعزز تأثيرهم. وتمكنوا من التواصل مع رؤساء بلديات الكرك وإربد والزرقاء، فضلا عن أعضاء شبكات الوقاية المحلية من كل مدينة. وكان من بين الحضور الآخرين الذين تمكن المشاركون الشباب من التواصل معهم ممثلون عن السفارة النرويجية ووزارة الإدارات المحلية، وقادة المجتمع المدني من مراكز الشباب والمنظمات غير الحكومية، وأكاديميون من الجامعة الأردنية والجمعية العلمية الملكية، ومستثمرون مبتدئون من القطاع الخاص.

ومن الجدير بالذكر أن كل من رئيس بلدية الزرقاء وأعضاء معهد WANA شددوا على أن حدث معرض المدن الشابة كان بمثابة تذكير مهم بأن الشباب الأردني مهم للجهود الحالية والمستقبلية من أجل السلام والتماسك الاجتماعي.

فيما يلي النقاط الرئيسية من معرض الأردن. تستند الآراء الواردة في هذه الوثيقة إلى مناقشات من المعرض فقط، ولا تمثل بالضرورة آراء شبكة المدن القوية ووزارة الخارجية النرويجية والسفارة النرويجية في الأردن وحكومات بلديات الكرك وإربد والزرقاء، ولا آراء أعضاء شبكة المدن القوية.

الماخذ الرئيسية:

1. بالاستفادة من شبكة شبكة المدن القوية المتنوعة والمتعددة القطاعات، توفر فعاليات العرض فرصة لتعزيز المجتمع المدني المحلي.

حضر معرض المدن الشابة 80 من أصحاب المصلحة من قطاعي الشباب وبناء السلام والأوساط الأكاديمية والقطاع الخاص والمجتمع المدني والمؤسسات البلدية والوطنية والدولية. وأتاح هذا الحدث فرصة حاسمة لتعزيز الشبكات المشتركة بين القطاعات وتحفيز الحوار البناء حول أفضل السبل لمواجهة التحديات المجتمعية بشكل تعاوني. إن إشراك الشباب في هذه المناقشات ومنحهم منبرا أمر أساسي لنجاح مثل هذه الأحداث. تمكنت الفرق الشبابية الثلاثة من تبادل وجهات نظرها حول ما اعتبروه أكبر التهديدات للنسيج الاجتماعي في الأردن، وكيف يعتقدون أنه يمكن تحسين استجابات المجتمع المدني والحكومة. من خلال ربط الشباب بصناع القرار والمنظمات المحلية ، يصبح تأثير الحدث أكثر استدامة حيث يتم إنشاء شبكات جديدة ويتمكن الحاضرون من مناقشة إمكانات الحلول المشتركة للتحديات المشتركة بشكل ملموس.

2. تم إنشاء نقاط دخول جديدة لتعزيز التعاون بين الشباب والمدن في جهود بناء السلام.

ومع تفاعل مجموعات الشباب مع مجموعة متنوعة من أصحاب المصلحة، تمكنوا من بناء علاقات جديدة ومهمة لمستقبلهم المهني، بما في ذلك مع ممثلين من الملحق النرويجي. كما شجع ممثلون عن وزارة الإدارات المحلية الأفرقة على وجه التحديد على الاتصال بوزارة الشؤون الداخلية، التي توفر التمويل بانتظام للمنظمات والمبادرات المحلية الجديدة. وبالمثل، قدمت منظمات المجتمع المدني التي تركز على الشباب دعمها وعرضت التعاون في المستقبل، وتقاسم فرص التدريب القادمة التي يمكن أن تكون ذات أهمية محتملة لمجموعات الشباب.

3. عزز النهج التفاعلي للمعرض الحوار المفتوح وغير الرسمي بين مختلف الجماهير.

اختلف المعرض بين العروض الرسمية وحلقات النقاش مع فرص التواصل غير الرسمية والمعارض التفاعلية التي يقودها المشاركون الشباب حول مبادراتهم. إن استخدام أشكال ومنصات مختلفة للتفاعل سمح للحوار بأن يكون مدفوعا بطرق مختلفة وذات مغزى. وفي حين أتاحت العروض الرسمية وحلقات النقاش للمسؤولين الفرصة للتحدث مباشرة إلى مجتمعاتهم والاستماع إلى شواغلهم، مكنت المعارض غير الرسمية من إجراء حوار دقيق بين الشباب وصناع القرار الذين يمثلونهم. لم تصبح الروابط التي تم بناؤها خلال هذه التفاعلات نقاط انطلاق لعلاقات جديدة فحسب ، بل شجعت أيضا على اتباع نهج أقل من أعلى إلى أسفل لمشاركة الشباب في المدينة والمشاركة المحلية والوطنية.

الأخبار و الأحداث

ابق على اطلاع بأحدث الأخبار والمقالات وتقارير الأحداث

تمت ترجمة محتوى هذا الموقع تلقائيًا باستخدام WPML . للإبلاغ عن الأخطاء ، أرسل لنا بريدًا إلكترونيًا .